جامعة لوغبوروغ التعلم واستراتيجية التدريس

عن الجامعة.

إلهام المهنيين في المستقبل.

في لوغبوروغ نتحدى أنفسنا. نحن المتعلمين رشيقة الذين ليس فقط إنجاز الأمور، ولكن الحصول عليها القيام به بشكل جيد. ونتيجة لذلك، يتم التعرف على لوغبوروغ دوليا وسعى خريجينا للغاية بعد. بيئة التعلم لدينا يلهم المشاركة والابتكار وأخلاقيات العمل لا مثيل لها.

يتم توفير أي شخص أن ينضم لوغبوروغ مع التشجيع والموارد اللازمة لإعداد وتحقيق النجاح. هذا الدعم يتجاوز وقتك هنا. كونها جزءا من لوغبوروغ حقا للحياة.

جودة التعليم الأكاديمي.

في لوغبوروغ، الأكاديميين لدينا يبحثون باستمرار عن طرق جديدة للقيام بهذه الأمور والاستمرار في بناء أفضل الممارسات.

نحن جذب الأكاديميين المتميزين من جميع أنحاء العالم الذين هم متخصصون في مجال عملهم، متحمسين للموضوعات، وهم في طليعة البحوث الحالية.

ويتم تمثيل أكثر من 15٪ من أعداد الموظفين الأساسية لدينا من قبل أعضاء هيئة التدريس الدوليين، وتغطي أكثر من 75 جنسية، وهذا يعني أن طلابنا الاستفادة من تجربة تعليمية متنوعة ومتعددة الثقافات.

ويستفيد طلابنا أيضا من زيادة فرص الوصول إلى هيئة التدريس. لدينا عضو واحد من الموظفين لكل 14.6 طالب في الجامعة (تايمز جيد جامعة دليل 2017).

الاعتراف بالجودة.

وقد حققت جامعة باستمرار على درجة عالية من الجودة التدريس في جميع الحكومة الخارجية استعراض الموضوع والجداول الوطنية الدوري، وانجازات ذلك مثل أن الاعتراف ومكافأة نهجنا لتوفير فرص تعليمية والتعلم استثنائية.

كما حصلت الجامعة على جائزة "غولد"، وهي أعلى جائزة، في إطار التميز التعليمي الوطني (تف). و تف هو النظام من خلالها الجامعات في المملكة المتحدة و [رسقوو]؛ يتم تقييم وتقييم جودة التدريس. الجائزة الذهبية وسكو؛ تعترف المؤسسات التي تقدم باستمرار تعليم المعلقة والتعلم والنتائج لطلابها وهي من أعلى مستويات الجودة وجدت في المملكة المتحدة و [رسقوو]؛.

وتشمل الإنجازات الأخرى ما يلي:

5 * تصنيف للتدريس في قس نجوم جامعة تقييمات 2017.

أعلى ثلاثة تصنيف من قبل وكالة ضمان الجودة لجودة التدريس.

صوت أعلى عشر جامعة لجودة التدريس في تايمز جيد دليل الجامعة 2018.

رضا الطالب.

يتم التأكيد على جودة التعليم والتعلم البيئة من قبل طلابنا و [رسقوو]؛ رضاهم عن مسارهم والخبرة التعليمية في حين هنا في لوغبوروغ. في عام 2017 مسح الطلاب الوطني كان لوغبوروغ في المرتبة العليا في الجامعة السائدة في انكلترا للرضا العام. ما يقرب من 92٪ من الطلاب لوغبوروغ الذين أكملوا هذا العام نس وافقوا على أنهم راضون عن مسارهم في الجامعة، بالمقارنة مع المعدل الوطني من 84٪. كما تم تسمية الجامعة أعلى في البلاد لتعلم الموارد مع النتيجة الإجمالية من 93٪ الطلاب راض.

عند النظر في كيفية أداء الدورات الفردية، وجاءت ثلاثة مجالات الموضوع في الجامعة أعلى للرضا العام. كنا أعلى 5 في تسعة مواضيع، وأعلى 10 في ما مجموعه 16 المواضيع.

بناء استراتيجية التميز الجامعة.

روابط ذات علاقة.

شارك هذه الصفحة.

استخدام موقعنا.

الطلاب والموظفين.

روابط سريعة.

كيف تجدنا.

إبينال الطريق، لوغبوروغ.

© 2017 جامعة لوغبوروغ. كل الحقوق محفوظة.

التدريس والتعلم بلوق.

آخر الملاحة.

2018 جوائز الابتكار الابتكار مفتوحة الآن.

هل تريد أن تجعل التعليم والتعلم أكثر جاذبية، ملهمة ومبتكرة؟ هل ترغب في حل مشكلة في التدريس أو التعلم في الانضباط الخاص بك؟ معالجة قضايا العمل في مجموعة أو فريق؟

جوائز الابتكار الابتكار 2018 مفتوحة الآن للتطبيقات لذلك قد يكون هذا فرصة لتأمين التمويل لدعم عملك. تظهر النماذج والتوجيهات على صفحة ويب تيا.

مفتوح لأي شخص في المؤسسة & # 8211؛ والموظفين، والطلاب، والزملاء في اتحاد الطلاب والخدمات المهنية & # 8211؛ هذه الجوائز تسعى إلى تعزيز التدريس والخبرة الأكاديمية للطلاب.

جميع الطلبات تذهب قبل مجموعة من الزملاء من جميع أنحاء الجامعة و لسو.

تتراوح الجوائز من 3000 £ إلى 5،000 £، وهي عادة ما تكون لتمويل المشاريع البحثية العمل.

وقد نظر الفائزون السابقون في تحسين استخدام الجامعة ل: التعلم، وردود الفعل، والتكنولوجيات الجديدة في التدريس، والتعلم بقيادة الطلاب، فضلا عن طرق لتدريس المهارات العملية والتفكير النقدي.

جوائز هذا العام هي أيضا مفتوحة للفائزين السابقة الذين يرغبون في تطوير مزيد من التأثير من تطبيقها الأصلي.

ويدير الجوائز مركز الممارسة الأكاديمية نيابة عن الجامعة.

ستظل الطلبات مفتوحة حتى 28 فبراير 2018. سوف يحتاج مقدمو الطلبات إلى مناقشة وتطوير وتقديم أفكارهم قبل ذلك.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة صفحة جوائز الابتكار في التدريس. إذا كنت ترغب في جلسة مفصل واحد إلى واحد لمناقشة الجوائز، أو جلسة للمدرسة عن الجوائز الاتصال دينا إنغام في D. Ingham@lboro. ac. uk.

المبادئ الأوروبية في التعلم والتدريس.

وقد عمل الزملاء في أكاديمية التعليم العالي على المشاركة في تأليف مجموعة من المبادئ الأوروبية ل L & أمب؛ T في سعادة كجزء من مشروع إفكت بتنسيق من جمعية الجامعات الأوروبية eua. be/activities-services/projects/current-projects/ أعلى للتعليم السياسة / الأثر. وقد صيغت هذه المبادئ بقصد تحقيق أهمية عموم أوروبا، وقد هدفت عملية الصياغة التعاونية إلى تحقيق توافق واسع في الآراء. وقد صممت المبادئ أيضا للسماح للمؤسسات بالنظر فيها وتكييفها مع سياقها المحلي. وستزداد التكرارات اللاحقة للوثيقة عن طريق توجيه الأسئلة لمساعدة المؤسسات على تقييم موقفها الحالي ووضع استراتيجيات لتعزيزها، وستضع علامة على الموارد وأمثلة من بلدان مختلفة للمساعدة في التكيف المحلي.

في لوغبوروغ قمنا بمراجعة بكاب لأكاديميين جدد وقدمت مؤخرا تكرار هذا الحكم تدريسها إلى هي للاعتماد. كل من بكاب الحالية والمسار الدراسي الجديد تشمل المبادئ الأوروبية وسنواصل تقديم دورة تعليم عالية الجودة التي هي ذات الصلة لأكاديميينا ويجعل وصلات إلى السياق الأوسع الذي يعمل في إطار التعليم العالي.

كيفية إثبات التميز في التدريس والتعلم & # 8211؛ إعداد الأهداف العاكسة.

وكان شيريل ترافرز (كلية إدارة الأعمال والاقتصاد) مسرور هذا العام ليكون واحدا من المستفيدين من جائزة نائب المستشار للتميز في التدريس والتعلم. في الوظيفة أدناه، يشرح شيريل لماذا هي متحمسة حول الابتكار وتحسين خبرات تعلم الطلاب.

قبل وصوله إلى لوغبوروغ منذ أكثر من 24 عاما الآن، كنت متحمسا لإيجاد سبل لتقديم مبتكرة، التنمية، قابلة للتحويل وتأثير الطلاب على التعلم الخبرات. أردت أن أعطي علم النفس بعيدا لطلابنا، لتحقيق أقصى قدر من إمكانياتهم كقابلة للتوظيف، ناجحة، ومرنة وسعيدة قادة المستقبل وأعضاء المجتمع. على مر السنين كنت أشارك بفارغ الصبر نهجي والحماس للتعلم والتدريس مع أعضاء هيئة التدريس الأخرى في جميع أنحاء الحرم الجامعي لمساعدة التنمية الشخصية والمهنية الخاصة بهم، فضلا عن تقديم أفكار للنهوض أندروغوجي. وبالإضافة إلى ذلك، سعت إلى نشر كلمة عبر وسائل أخرى، على سبيل المثال، المواد على الانترنت (youtu. be/yfT8_t9c8JE)، والمساهمات العادية لبلوق سب والمجلة في المنزل "إلهام"، وسائل الإعلام، والملاحظات الرئيسية في مؤتمرات العميل سب، و تيدكس محادثات للوصول إلى جمهور دولي أوسع. (youtu. be/8oSEQ7f6QRQ و youtu. be/q52A0aCFcq0). كان التأثير بالنسبة لي، شخصيا، مرضية جدا ومفيدة التعليم والتعلم الوظيفي حتى الآن، رشها مع عدد من جوائز التعليم والتدريس ذات الصلة (سب المعلم جائزة العام (2018)، أوسا أكاديمية الإدارة "إدارة التعليم شعبة جائزة "أبسط مساهمة في التعليم الإداري" (2017)؛ جائزة لوغبورو ريتا (2018)؛ قسم بس من علم النفس المهني المساهمة الأكاديمية لممارسة (2017) بالإضافة إلى جائزة التميز فك هذا العام). أنا فخور جدا بالاعتراف الأكاديمي والمهني والدولي الذي تلقيته من أجل تعليمي والبحث.

برنامج زمالة التعليم الوطني هي & # 8211؛ التطبيقات.

إن برنامج الزمالات الدراسية الوطنية (نتفس) الذي تديره أكاديمية التعليم العالي يفتح تطبيقه & # 8216؛ النافذة & # 8217؛ في يناير 2018. كل جامعة قادرة على دعم ما يصل إلى ثلاثة مرشحين ل نتف وجامعة لوغبوروغ لديها الآن عملية ثابتة لاختيار ومن ثم توجيه المرشحين المحتملين لتقديمها.

وتتمثل المرحلة الأولى في هذه العملية في حضور ورشة عمل لتوفير مزيد من المعلومات ومناقشة متطلبات تقديمها. وستعقد ورشة العمل في 21 نوفمبر 2017 من 12.00 & # 8211؛ 1.00 م في روتلاند 1.13 أ.

وتحضيرا لورشة العمل يطلب من الزملاء كتابة حوالي 500 كلمة حول ممارساتهم التعليمية وتقديم هذا إلى الدورة. يجب أن يتناول ذلك معايير نتفس:

التميز الفردي: دليل على تعزيز وتحويل تجربة تعلم الطالب بما يتناسب مع سياق الفرد والفرص التي يتيحها. رفع مستوى التميز: دليل على دعم الزملاء والتأثير على دعم تعلم الطلاب؛ مما يدل على الأثر والمشاركة خارج الدور الأكاديمي أو المهني المباشر للمرشح التميز في التميز: دليل على التزام المرشح بالتطور المهني المستمر له فيما يتعلق بالتعليم والتعلم و / أو دعم التعلم.

جميع الاستفسارات إلى نيك ألسوب في CAP - البريد الإلكتروني: N. J.Allsopp@lboro. ac. uk.

كيفية إثبات التميز في التدريس والتعلم & # 8211؛ برنامج المؤسسة.

بولا غامبل شوارز وزملاؤه في مؤسسة الفن & أمب؛ وكان برنامج التصميم مسرور هذا العام ليكون واحدا من المستفيدين من جائزة نائب المستشار للتميز في التدريس والتعلم. في المنصب أدناه، تشرح باولا نموذج طلبها الناجح وتشاركه، والذي يمكن أن يكون بمثابة دليل لفرق البرامج.

وأعتقد أنه في إطار برنامج المؤسسة لسنة واحدة، ونحن باستمرار دليل على مستوى المهنية وذات مغزى من الاتصال والتحفيز والتحدي والإنجاز التي يمكن دعمها من خلال تحليل نتائج الطلاب لدينا، والتعاون بين الموظفين، ودعم الطلاب والثقافة الأكاديمية. ويحقق الطلبة من خالل تنفيذ برنامجنا المتميز للتميز. ويشارك موظفو المؤسسة ونشطون في نمذجةهم، وتوجيههم، وتقديرهم المتبادل، وعملهم اإلنتاجي، وتحقيق نتائج المتعلم) كما يتضح من تقرير أوفستد (. أود أن أعتبر لجائزة فك'S للتميز في التعلم والتدريس تقديرا لمخرجات التعلم المتميزة والإنجازات التي أؤيدها من خلال فريقي عبر برنامج المؤسسة.

التغييرات الرئيسية في غس و A المستويات.

الوظيفة التالية هي الدكتور غلينيس بيركين.

وتجري تغييرات أساسية في المضمون والهيكل في المنهاج الدراسي لمستوى التعليم للجميع. هناك 14 موضوعات مع المناهج الجديدة التي تم فحصها لأول مرة في صيف 2017 وكثير من الطلاب الذين يدخلون الجامعة في العام الدراسي 2017/18 قد اتخذت هذه الامتحانات. المواضيع 14 هي:

الفن والتصميم علم الأحياء كيمياء الأعمال علوم الحاسب الآلي الاقتصاد اللغة الإنجليزية اللغة الإنجليزية وآدابها الأدب الإنجليزي الأدب الإنجليزي B التاريخ الفيزياء علم النفس علم الاجتماع.

التغييرات الرئيسية في هذه المستويات هي أنها الآن غير نمطية مع معظم المواضيع التي يتم تقييمها أساسا عن طريق الفحص في نهاية الدورة. أس المستوى هو مؤهل مستقل ولم يعد يعول نحو مستوى غس العالمية. وعلاوة على ذلك، تم استعراض المحتوى وتحديثها مع مدخلات من موظفي الجامعة.

وقد تم تجميع التغييرات الرئيسية لكل موضوع مع وصلات إلى مزيد من المعلومات التفصيلية المقدمة أيضا؛ والشرائح متاحة على موقع كاب على العنوان التالي: lboro. ac. uk/services/cap/documents-resources/

إيت & # 8211؛ انها & # 8217؛ ق جيدة بالنسبة لك!

جامعة لوغبوروغ وأكاديمية التعليم العالي مجتمع الممارسة: على التقييم وردود الفعل يسرها أن تقدم حدثا ليوم واحد تركز على تطوير وتنفيذ نهج التنظيم الذاتي للتقييم. يعقد هذا الحدث يوم الأربعاء 20 سبتمبر 2017 في مبنى ستيوارت ميسون ويسهل من قبل مركز الممارسة الأكاديمية.

وسيتم تقسيم اليوم إلى قسمين:

تطوير نهج التنظيم الذاتي للتقييم: إطار إيت (10.30 - 12.30، سمب 0.14)

ممارسة التقييم هي المحرك الرئيسي في تعزيز التربوية عالية التأثير ومشاركة الطلاب في التعلم. هناك حاجة إلى تغيير خطوة للمضي قدما في كيفية تنفيذ مؤسسات التعليم العالي ممارسات التقييم لتعزيز مشاركة الطالب وتحقيق أقصى قدر من مخرجات تعلم الطالب. وستصف الجلسة كيف تم تطوير إطار التنظيم الذاتي للتكنولوجيا، وهو إطار شامل للتغذية المرتدة للتقييم الشامل، وكيف يمكن استخدامه لدعم تطوير الطالب والموظفين لمحو الأمية التقييمية والتغذية المرتدة والتصميم بالشراكة مع بعضهم البعض كجزء من التقييم المستدام ردود الفعل الممارسة. الأساس لتطوير هذا النهج هو فهم التنظيم المعرفي، ما وراء المعرفي، والعاطفية من التعلم المستنيرة من قبل أنماط التعلم الشخصية أساليب التدريس (وارينغ وإيفانز، 2018).

سيتم تقديم الغداء من 12.30 - 1.30.

تنفيذ برنامج إيت: الدروس الرئيسية في توسيع النطاق (1.30 - 3.30، سمب 0.02)

البروفيسور كارول إيفانز، جامعة ساوثهامبتون.

تم تصميم هذه الدورة لعمداء مشارك وجميع المسؤولين عن قيادة التقييم وممارسة ردود الفعل. في هذه الجلسة، سيتم استكشاف الاعتبارات الرئيسية في توسيع نطاق التقييم وممارسات التغذية المرتدة مع مراعاة الأولويات المؤسسية وأعضاء هيئة التدريس والاحتياجات التأديبية المحددة بهدف تحديد استراتيجيات لدعم الأولويات الرئيسية كجزء لا يتجزأ من "نسيج الأشياء" ضمن جامعة. كما سيتم تسليط الضوء على إمكانات كونه عضوا أساسيا في التقييم هيا والتغذية المرتدة على الانترنت مجتمع الممارسة.

فر في ستيم التدريس & # 8211؛ الابتكارات من العلوم.

لدينا "الواقع الافتراضي في تدريس ستيم" فريق من كلية العلوم و كاب. نحن خليط من الأكاديميين والفنيين، ودعم التعلم الإلكتروني والأهم من ذلك المطور الطالب. الدكتور ساندي دان، الدكتور فرات باتماز، رود درينغ، شون سلينغسبي، سامانثا ديفيس، لي بارنيت ونيكولاوس ديموستينوس. وقد كان هذا الجمع بين الموظفين والطلاب حتى الآن مزيجا ناجحا من المعرفة، وإطلاق مشروعنا جائزة الابتكار الابتكار مع الطاقة الحقيقية.

• تشجيع التعلم العميق داخل التدريس القائم على المختبر.

• السماح وقتا أكثر تركيزا لاستكشاف التجارب دون أن تكون في خطر على أنفسهم أو غيرهم.

• زيادة وعي الطلبة بالمعدات المتاحة لهم في المختبرات.

• إنشاء مورد تفاعلي يسمح للممارسة، والتعريف والتصور قبل أن يدخل الطلاب جلسة مختبر.

• زیادة مشارکة الطلاب في الوحدة من خلال تشجیعھم علی رؤیة الجوانب الإجرائیة للتجربة.

• تقييم تأثير الأداة على تعلم الطلاب والقدرة على أن تكون قابلة للتحويل.

التقدم المحرز حتى الآن.

حتى الآن جيدة جدا كما يقولون ... أو هي هذه الكلمات الأخيرة الشهيرة؟

لقد التقينا كمجموعة عدة مرات الآن لمناقشة الطريقة التي نود أن التطبيق النهائي لدينا للعمل والتي تجربة الكيمياء على وجه الخصوص إلى التركيز على تطوير الواقع الافتراضي (فر) ل. جوهر حقيقي من هذا المشروع هو عدم الحصول على حمل بعيدا مع الرغبة في محاولة أكثر من اللازم. بدلا من ذلك نحن نركز على 1 أو 2 الأنشطة داخل فر كما هدفنا لهذا المشروع هو إثبات هذا المفهوم، بدلا من أن تحمل بعيدا مع ألعاب جديدة. بعد ذلك سوف ننظر إلى توسيع عرض التجارب والأنشطة المختلفة داخل التطبيق من خلال مشاريع أخرى.

وشمل جزء من مناقشاتنا أيضا رحلة إلى ستيملاب بينما نلقي نظرة على ما لدينا طالب الموهوبين المطور نيك تم اختبار حتى الآن.

الخطوة التالية في مشروعنا هي اتخاذ قرار بشأن المنتج النهائي المحدد الذي نرغب في إنشائه وللمطور الطالب لدينا نيك لبدء العمل المدفوع في سبتمبر. ونحن سوف تكون أيضا زيارة ستيملاب مرة أخرى لاتخاذ 360 درجة الصور التي نأمل أن تدرج في بيئة الواقع الافتراضي. بعد عيد الميلاد ونحن سوف تجنيد اختبار الطلاب من أجل إجراء تقييم لتأثير الواقع الافتراضي على تعلمهم.

إعطاء الطلاب وأولياء الأمور وثقة أصحاب العمل: تجارب الجغرافيا في الاعتماد.

تلقى الدكتور ريتشارد هودجكينز، المحاضر الأول في الجغرافيا الطبيعية، مؤخرا جائزة نائب المستشار من جامعة لوغبوروغ لمساهمته في التعلم والتدريس. في هذا المنصب، الدكتور هودغكينز تفاصيل التجارب الأخيرة في الحصول على الاعتماد لبعض البرامج، بدلا من ذلك مختلفة، التي تقدمها دائرة الجغرافيا في لوغبوروغ.

على وجه الخصوص، بعض التخصصات الأكاديمية، مع مسارات وظيفية أكثر وضوحا، وتعطي طبيعيا إلى الاعتماد، والبعض الآخر أقل من ذلك. ومع ذلك، فإن جميع برامج درجة تستفيد من القدرة على عرض نوع من ختم الجودة.

هذه البرامج هي مسي (مع مرتبة الشرف) الجغرافيا وبا (مع مرتبة الشرف) الجغرافيا، وكلاهما متاح أيضا برامج شطيرة، وهذا الأخير يؤدي إلى مؤهل إضافي للدبلوم في الدراسات المهنية (دبس) لأولئك الذين يؤدون التنسيب الصناعي، أو دبلوم في الدراسات الدولية (دنتس)، لأولئك الذين يقومون بالدراسة في الخارج. والهدف الرئيسي من كل منها هو تقديم أنسب المناهج والنتائج لمجتمعات مختلفة نوعا ما من الطلاب الجغرافيا المحتملة. يأخذ مسسي مسار التخصص، ويجري برنامج الماجستير الماجستير لمدة أربع سنوات مع تركيز قوي على الجغرافيا الفيزيائية والبيئية. وتأخذ مكتبة الإسكندرية مسار التعميم، الذي ينبع من طبيعة الجغرافيا باعتبارها تخصصا متنوعا يشمل العلوم والإنسانيات، ويقدم لمن يفضلون الجوانب الاجتماعية والثقافية الفرصة للتخرج مع المؤهل الذي، على نحو أوثق من البكالوريوس الحالي، يعكس المحتوى الذي اتبعوه.

من الصعب إقناع أحد المعتمدين بأن ينظر بشكل إيجابي إلى برامجك إذا لم يكن لديك إحساس واضح بنقاط قوتهم، والتي يمكن التعبير عنها بشكل صارم. لذلك بالنسبة لكل برنامج، كان من المهم أن تتراجع إلى الوراء، ورؤية الخشب للأشجار. لماذا نقدمه؟ ما هي الفوائد الحقيقية للطلبة: هل تقدم لهم منهجا متميزا مع إحساس واضح بالهدف والنتيجة، بدلا من أن يكون هناك مزيج من الوحدات الموجودة مسبقا؟ لذلك، تم تحديد مسي لتوفير مسار للعمالة البيئية من خلال قائمة مركزة وموجهة عمليا وتدريجيا من وحدات الجغرافيا الفيزيائية، والتي تشارك على نطاق واسع من خلال التصميم مع كل من البحوث المعاصرة ومع الرصد البيئي لغرض الإدارة الفعالة. ومن ناحية أخرى، يتم تحديد مكتبة الإسكندرية لتقديم قائمة متسقة من الخيارات الممكنة، نظرا إلى أن نسبة كبيرة من طلاب الجغرافيا (خاصة أولئك الذين يطمحون إلى أن يصبحوا معلمين) يفضلون دراسة الجوانب البشرية والجسدية للانضباط. ويتفق هذا الأخير مع الطبيعة الفريدة للجغرافيا كدراسة متكاملة للمناظر الطبيعية والشعوب والأماكن والبيئات، وهو منظر جغرافي يحظى بقوة من قبل الجمعية الجغرافية الملكية (مع معهد الجغرافيين البريطانيين) (رغس-إبغ )، منها أكثر أدناه.

ما هي فوائد تقديم مجموعة متنوعة من البرامج؟

ومن منظور الإدارات، فإن هذه البرامج المعتمدة حديثا قد نجحت في تنويع عروضنا، مما يسهم في تعزيز قوة القبول. من وجهة نظر الطالب، وتعزيز الارتياح هو الهدف، من خلال تقديم نتائج أكثر تفصيلا مع جوائز محددة. من المنظور الشخصي لمدير دائرة الدراسات، هناك الكثير الذي يمكن تعلمه حول الأمور التي يمكن أن تؤخذ على أنها أمر مفروغ منه، مثل فهم كيفية ربط المناهج الدراسية بشكل مستمر مع منظمة العمل الدولية المناسبة لمختلف المجتمعات من الطلاب، وكيف يعلم قياس الموضوع هذه العملية. أنا لست تحت الوهم أن رسم خرائط منظمة العمل الدولية هو شيء من الأحلام، ولكن من الحيوي أن نحافظ على تماسك برامجنا في مواجهة التغيير و زبد، حتى أن الطلاب في الواقع الحصول على ما يعتقدون انهم قد وقعت، بحيث يمكن للمراقبين التعبير عن ثقتهم في ما يرونه.

حصلنا على الاعتماد ل مسي من معهد العلوم البيئية (لجنة رؤساء العلوم البيئية، تشيس) في مايو 2018. وكان مفتاح القضية يدل، مع الأدلة، كيف تتفق الوحدات بشكل واضح مع معايير الموضوع، ومع محددة توقعات هيئة الاعتماد؛ على سبيل المثال، تضع تشيس تأكيدا قويا بشكل خاص على التطوير الوظيفي البيئي والروابط مع الممارسة المهنية، لذلك كان من المهم أن ننشئ في بعض العمق أن وحداتنا فعلت ذلك في الواقع بطريقة موضوعية تم تقييمها وتقيدها. في سبتمبر 2018، حصلنا على اعتماد مماثل ل مسي وثلاثة أخرى من برامجنا - بكالوريوس / بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) الجغرافيا وبكالوريوس (مع مرتبة الشرف) الجغرافيا مع الاقتصاد، بما في ذلك إصدارات دبس / داينتس - من مخطط المنشأة حديثا للبحوث وشعبة التعليم العالي في رغس-إبغ، الآن المعتمد الرئيسي للانضباط. وكانت جميع البرامج الأربعة من بين البرامج الأولى التي اعتمدت: ولم يحقق هذا التمييز سوى 20 إدارة على الصعيد الوطني. وفي تقييمه، لاحظت المجموعة رغس-إيبغ أن القضية تتضمن "وصفا واضحا ومفصلا للأهداف التي تحققت من خلال الوحدات الأساسية والاختيارية ... الإحالة المرجعية إلى البيان المرجعي واضح"، مما يؤكد على قيمة جميع الخرائط التي وضعتها منظمة العمل الدولية، هي عملية مستمرة يشارك فيها جميع أعضاء هيئة التدريس. وهذا إنجاز كبير في مجال الانضباط مجموعة واسعة جدا من المسارات الوظيفية البديلة التي الاعتماد لم يلعب تقليديا دورا هاما.

في جهودنا لبناء ملفنا الشخصي، يمكن لوغبوروغ الجغرافيا الآن المطالبة مبررا لضمان الجودة "كيتيمارك" من المملكة المتحدة الرائد في الاعتماد. وبنفس الطريقة، خريجينا - سفرائنا! - أن يكونوا واثقين من أن درجاتهم تعتبر جيدة عندما يواصلون الدراسة أو يدخلون سوق العمل.

درجة الثغرات التحصيل والبحث الجديد في جامعة لوغبوروغ.

في هذه المدونة الإلكترونية لمركز الممارسة الأكاديمية، نوزات فاطمة، الرعاية الاجتماعية لسو والتنوع المسؤول التنفيذي، يناقش الفجوة بين الطلاب السود والأقليات الإثنية الفجوة في مؤسسات التعليم العالي في المملكة المتحدة، ويقدم مشروع بحثي جديد في لوغبوروغ بعنوان "الخبرات في الفصول الدراسية وما بعدها: دور العرق والإثنية "

ما هي "فجوة التحصيل الدراسي"؟

وغالبا ما توصف "فجوة التحصيل الدراسي" بأنها أزمة وطنية داخل نظام التعليم. ووصفت وحدة تحدي المساواة فجوة التحصيل بأنها "الفرق في" الدرجات العليا "- التصنيف الأول أو الثاني: 1 - الذي يمنح لمجموعات مختلفة من الطلاب. ويمكن العثور على أكبر تباعد بين بمي (الأقلية السوداء والطلاب العرقيين) والطلاب البريطانيين الأبيض. ترك مؤسسة تعليمية ذات درجات أدنى لها تأثيرات مدى الحياة؛ فإن هذا يحد من طلبة التعليم العالي في متابعة تعليم ما بعد التخرج، حيث عادة ما تكون المتطلبات 2: 1 أو أعلى. يتطلب معظم أرباب العمل الدراسات العليا 2: 1 أو أعلى أيضا.

وتنشأ المشكلة في الوقت الذي يدخل فيه العديد من طلبة جامعة بوماسيا الجامعية إلى نفس الدرجة التي يتمتع بها نظرائهم البيض. ومع ذلك، يغادر طلبة جامعة بومبيا الدولية درجات جامعية أقل بكثير بالمقارنة مع أقرانهم البيض.

"في عام 2018/13، حصل 57.1٪ من طلاب بمي المقيمين في المملكة المتحدة على درجة أعلى بالمقارنة مع 73.2٪ من الطلاب البريطانيين البيض - فجوة شاملة قدرها 16.1٪" (إكو).

إن تجانس جميع طلاب الأقليات غير مفيد لأنهم مجموعة متنوعة ذات نتائج مختلفة. وعلى سبيل المثال، فإن طلاب السود والبحر الكاريبي هم أكثر الفئات تضررا على الصعيد الوطني. وعند ملاحظة التقسيم الوطني لفئة بمي (2018/13)، يمكن ملاحظة أن الطلاب من السود والبحر الكاريبي هم أكثر المجموعات الإثنية تضررا. كما يتأثر الطلاب من خلفيات باكستانية وصينية وهندية.

ويعني الاعتماد على نموذج الجدارة لفهم التحصيل الدراسي أن فجوة التحصيل في التعليم الابتدائي كانت، وأحيانا لا تزال، تشكل مشكلة بسبب وجود قيود في الطلاب أنفسهم. ويعرف هذا أيضا باسم نموذج العجز. ومع ذلك، فإن فجوة التحصيل لن تكون مشكلة وطنية إذا كانت مسألة جدارة فقط. وهذا يثير التساؤل عما إذا كانت هناك ظروف داخل مؤسساتنا التعليمية تؤثر سلبا على طلبة جامعة برقان، سواء من الناحية الثقافية أو األكاديمية، مما يسهم في وجود فجوة التحصيل.

وليس هناك مساهم وحيد في فجوة التحصيل. عوامل متعددة تساهم في عدم قدرة الطلاب على الوصول إلى إمكاناتهم والحصول على درجة أعلى. ويمكن أن يكون ذلك بسبب الموقع الجغرافي، وعدم الحساسية المؤسسية نحو الثقافة، والمنهج القائم على اليورو، وأساليب التقييم، وتجارب العنصرية التي تتجاوز الفصول الدراسية ويكون لها تأثير دائم على حياة الطلاب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للتفاعلات الاجتماعية داخل الأندية والمجتمعات أن تؤثر أيضا على الأداء الأكاديمي. وغالبا ما يتم رفض هذه النقاط كتعميمات يمكن أن تؤثر على جميع الطلاب؛ ومع ذلك، من أجل معالجة فجوة التحصيل لدى وزارة التعليم العالي يجب النظر في كيفية عمل هذه العوامل معا بطريقة سلبية للتأثير بشكل غير متناسب على طلبة معهد بيم.

ماذا يمكن ان يفعل؟ وهناك طريقة لمعالجة هذه المسألة هي البحوث الخاصة بالمؤسسات التي لا تتجانس مع المؤسسات وتعيش التجارب. ويمكن أن تصبح هذه البحوث عاملا حفازا لمعالجة فجوة التحصيل في التعليم الابتدائي على المستوى الهيكلي والمؤسسي.

ما هو اقتراح لوغبوروغ أن تفعل؟

تفخر لوغبوروغ بأنها جامعة جامعة، وتهدف إلى معالجة هذه المشكلة الوطنية على المستوى المؤسسي! وقد ساهمت، جنبا إلى جنب مع أكاديميين بارزين مثل الدكتور لين نهاجين (ريدر في علم الاجتماع وبطل المدرسة أثينا سوان) والدكتور جيمس إسون (محاضر في الجغرافيا البشرية) في اقتراح مشروع بحثي تربوي بقيادة طالب تم تمويله حديثا. وسيتم تنفيذ هذا المشروع البحثي حتى يتسنى لنا كمؤسسة يمكن أن تعزز تقدمنا ​​نحو جعل التعليم شامل من خلال رفع معايير وتطلعات الجميع!

سوف يدرس المشروع بمي والطلاب الآخرين & # 8217؛ خبرات التعلم الخاصة في جامعة لوغبوروغ فيما يتعلق بمحتوى المناهج الدراسية وعلى نطاق أوسع، بما في ذلك تناولهم للمشاورات الفردية مع المحاضرين، والعلاقات مع أقرانهم، والاستفادة من الفرص التي يمكن أن تعزز تجربة التعلم (على سبيل المثال، مواقف مندوب الطالب. سفير الطالب وظائف).

أريد أن أهنئ جامعة لوغبوروغ لوضع التنوع على جدول الأعمال وأنا مسرور جدا أن يكون الدعم من الجامعة والأكاديميين أعلاه الذين ملتزمون بالتعلم من تجارب الطلاب من أجل تقديم أفضل تعليم ممكن.

وكانت نوزات فاطمة مسؤولة تنفيذية في مجال الرعاية والتنوع في اتحاد الطلاب في لوبورو للفترة 2018/17.

لدينا استراتيجية بناء التميز.

في وقت التغيير سوف تعظيم نهجنا المميز للبناء على إنجازاتنا لتزدهر بقدر ما في القرن المقبل لدينا كما لدينا في أول لدينا.

البحوث الواقعية.

أهمية البحث لدينا لقضايا الحياة الحقيقية يضعنا في طليعة الجامعات.

أفضل تجربة الطالب في انكلترا.

التجربة الشاملة التي نقدمها لطلابنا تمكنهم من تحقيق كامل إمكاناتهم.

جامعة مغامرة.

تساعد شراكتنا التعاونية وروح المبادرة على دفع عجلة التنمية والابتكار والأداء.

الجامعة الرياضية الرائدة في بريطانيا.

لدينا قدرة فريدة على تشكيل الرياضة وممارسة السياسة والممارسة، على الصعيدين الوطني والعالمي.

في وقت التغيير سوف تعظيم نهجنا المميز للبناء على إنجازاتنا لتزدهر بقدر ما في القرن المقبل لدينا كما لدينا في أول لدينا.

البحوث الواقعية.

أهمية البحث لدينا لقضايا الحياة الحقيقية يضعنا في طليعة الجامعات.

أفضل تجربة الطالب في انكلترا.

التجربة الشاملة التي نقدمها لطلابنا تمكنهم من تحقيق كامل إمكاناتهم.

جامعة مغامرة.

تساعد شراكتنا التعاونية وروح المبادرة على دفع عجلة التنمية والابتكار والأداء.

الجامعة الرياضية الرائدة في بريطانيا.

لدينا قدرة فريدة على تشكيل الرياضة وممارسة السياسة والممارسة، على الصعيدين الوطني والعالمي.

استخدام موقعنا.

الطلاب والموظفين.

روابط سريعة.

كيف تجدنا.

إبينال الطريق، لوغبوروغ.

© 2017 جامعة لوغبوروغ. كل الحقوق محفوظة.

التدريس والتعلم بلوق.

آخر الملاحة.

بقلم غابي ويتاوس، ليارنينغ & أمب؛ التدريس ميسليتر، كلية إدارة الأعمال & أمب؛ الاقتصاد، جامعة لوغبوروغ.

في 3 مارس / آذار حضرت فعاليات غوفر إنزيد في لندن، "تصميم وتقديم مناهج سعادة الجودة"، وارتداء بلدي سب التعلم & أمبير؛ تدريس، الميسر، القبعة. هنا أنا تلخيص بلدي الرئيسية تأخذ-أويس من اليوم.

افتتح ألان بالمر، رئيس قسم السياسات والبحوث، مليون + الحدث. وتحدث بإيجاز عن وضع الورقة الخضراء لإطار التميز في التدريس، مشيرا إلى أنه يتوقع من الحكومة أن تقدم تقريرا عن الردود الواردة إلى الورقة الخضراء في منتصف شهر أيار / مايو & # 8211؛ مع الأساس المنطقي المتمثل في أن توقيت إصدار هذا التقرير سيحدث بعد الانتخابات المحلية ولكن قبل إجراء الاستفتاء على الاتحاد الأوروبي.

الدكتور تيم بورتون، رئيس المعايير والجودة وتعزيز، وكالة ضمان الجودة (كا)، وكان أول ما يصل. ولم يتحدث صراحة عن برنامج الشفافية التقنية، وركز بدلا من ذلك على قانون الجودة للجوائز والبرامج، مع الأجزاء الثلاثة المكونة له & # 8211؛ الجزء أ من المعايير الأكاديمية، الجزء ب حول الجودة الأكاديمية، والجزء ج حول المعلومات حول توفير التعليم العالي. ويتضمن الجزء ألف البيانات المرجعية للموضوع، التي يجري حاليا استعراض الكثير منها. وأشار تيم إلى أن البيانات ليست إلزامية ولا تشكل منهجا دراسيا؛ بيد انه قال ان مقدمي الخدمات "يشجعون على اخذها فى الاعتبار". أخذي بعيدا: الموارد على موقع كا هي مفيدة للغاية، إن لم يكن ضروريا، لأي شخص تصميم البرامج أو وحدات.

وقدم البروفيسور بولين كنييل، نائب رئيس الجامعة (التدريس والتعلم)، وأستاذ التربية والتربية، جامعة بليموث، كلمة رئيسية عن غرس المرونة في تقييم المناهج الدراسية. وكان هذا هو تسليط الضوء على اليوم بالنسبة لي. وناقشت بولين كيف بدأت مؤسستها في الاقتراب من التقييم من وجهة نظر جعل التقييمات متاحة للطلاب ذوي الإعاقة. بدلا من مجرد تقديم نسخ معدلة من التقييمات السائدة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، وبحثت فرق بالطبع في بليموث في طرق لتغيير التقييم لتكون في متناول الجميع، وبدأت في عملية وضع تقييمات أكثر أصالة (أي ذات الصلة إلى مواقف العالم الحقيقي ) التي شجعت التعلم الأعمق من الأشكال التقليدية للتقييمات. تتضمن الموارد المتوفرة على موقع بليموث اإلرشادات والنماذج واألمثلة المستندة إلى األدلة على الممارسات الجيدة في هذا المجال & # 8211؛ فإن املكان اجليد للبدء هو دليل املمارسات اجليدة اخلاصة باملوظفني من أجل التقييم الشامل.

Chris Willmore, Academic Director of Undergraduate Studies and Reader in Sustainability and Law, University of Bristol spoke passionately about listening to the student voice in curriculum change. In an initiative at Bristol, students can pop into the Students’ Union to have a conversation with other students (not lecturers), in plain English, about what kinds of changes they would like to see in their various curricula. Whacky ideas are encouraged. A toolkit is provided for students to enable students convert their ideas into proposals for academic staff to consider – this requires students to rigorously map any new intended learning outcomes onto subject benchmark statements and professional body requirements.

Next, Dr Momodou Sallah, Senior Lecturer in Youth Work and Community Development, De Montfort University, talked about international study visits as transformative pedagogy. He gave a fascinating account of how De Montfort students were benefiting from field trips to the Gambia, and showed a very moving video (available here ) of this cross-cultural exchange.

Dr Maria Cerrato Lara, Lead Researcher, ‘Learning Gain in Active Citizenship’ Research Project, Oxford Brookes University, continued the internationalisation theme by focusing on an HEA-funded initiative at Oxford Brookes in which ‘Active Citizenship’ was introduced as a graduate attribute for all taught courses.

Professor Peter Lawler, Academic Director, University College for Interdisciplinary Learning, University of Manchester, spoke about enriching the curriculum through interdisciplinary learning. He discussed the frequent misconceptions held about interdisciplinarity, for example the idea that simply combining modules from two or more disciplines equates to an interdisciplinary curriculum. Manchester University launched their University College for Interdisciplinary Learning (UCIL) in 2018, and this group supports programme teams across the institution in designing interdisciplinary courses. He emphasised the importance of starting out with the programme aims in mind, rather than starting from the vision of modules as ‘building blocks’ that could be combined to magically create a truly integrated programme.

Fiona Harvey, Education Development Manager, ILIaD, University of Southampton and Chair, Association for Learning Technology (ALT), spoke about an initiative at Southampton whereby a number of students took the opportunity to receive support and advice in learning about technology for learning, and those students then worked closely with their lecturers to redesign curricula to embed learning technologies. She gave several arguments for this being a more effective way of curriculum change than simply working with academics – to name a couple: if students themselves have ‘bought into’ a particular technology, they are more likely to use it; and secondly, academics generally appreciate having a student in the classroom who is willing to help if the technology goes wrong, and to support other students in using it.

Dr Neil Gordon, Author, Flexible Pedagogies: Technology-Enhanced Learning Report , from the University of Hull, spoke about integrating technology effectively to support flexible learning at Hull. He discussed the rationale for making learning more flexible for students, and talked about the implications, e. g. ethical and security concerns associated with the use of technologies. He also proposed flexible forms of assessment (for example, giving students a choice between an exam and an assignment; allowing students to propose the format of their own assessments) as a natural consequence of flexible teaching delivery.

Dr Crinela Pislaru, Senior Lecturer, University of Huddersfield, gave a case study on enhancing employability for STEM students through peer-based mentoring. In this case study, undergraduate students in electrical and mechanical engineering courses were mentored by postgraduate students from the Institute of Railway Research. Students were given practical projects to do in groups, with their mentors, and were required to reflect together regularly on the effectiveness of their teamwork. This experience was a valuable addition to students’ CVs.

Finally, Professor Michael Thorne, Vice-Chancellor, Anglia Ruskin University, spoke on the topic of embedding work-based learning into the curriculum to improve employability prospects. He described an initiative at Anglia Ruskin called Degrees@Work, in which entire degrees are offered at workplaces, jointly managed and run by the university and the employers. Their commercial partners include Barclays, Specsavers and Harrods, with degrees in banking, optometry, and retail respectively. He presented this business model as a win-win situation for all concerned – students do not have to pay fees, while the employers pay premium fees to the university for bespoke programmes. He also discussed a self-employment programme running at Anglia Ruskin, in which students are given support and encouragement to start up their own businesses.

All in all, it was a full programme with many thought-provoking ideas to take away. All slides from the event are available here .

Designing and Delivering a Quality HE Curriculum – some takeaways by Gabi Witthaus is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License . By Gabi Witthaus, Learning & Teaching Facilitator, School of Business & Economics, Loughborough University.

TurnItIn shifts focus.

The September TurnItIn UK User Group meeting was hosted by Leeds Uni this year.

It followed the usual format of a position statement by the host, an overview of the development roadmap and case studies from users.

There are big changes under way at TurnItIn, in response to a massive increase in the demand for their services which have exposed weaknesses in their 10-year old systems. Such is the pace of change that a rolling upgrade programme will see all aspects of the service improved by Spring 2017. Amongst other things, the performance issues that affected some of our users in the summer should be fixed.

The expectation is that by 2018 GradeMark will have taken over from Originality Checking as the main part of the TurnItIn package, so the focus of the software is shifting from Originality Checking towards online marking, without losing any text-matching functionality.

It was good to note that Leeds’ policies on Plagiarism are closely aligned with our new Code of Practice (and what happens elsewhere e. g. Bristol and Cranfield).

For example their objectives are.

1) To ensure equal vigour in the detection and treatment of plagiarism across all subjects and.

2) To provide equal support for students in referencing study skills across all subjects. They have a standard Plagiarism Study Unit which all freshers take in their first semester as part of their tutorial activities.

As part of their upgrading effort, TurnItIn are recruiting development programmers in the UK, and we were asked to pass this on to anyone who may be interested in database development work in Newcastle.

The TurnItIn iPad app has been well-received and has been updated several times since the initial release so if you are using it, please check for updates.

Colour printing will added to the Document Viewer PowerPoint files will be accepted for Originality Checking Submission to TurnItIn from Goodle Docs or DropBox will be possible.

GradeMark gets criterion-based marking without the complexity of a full rubric.

GradeMark will use overlays, which could be used for marking themes e. g. ‘marks for methodology’, ‘marks for analysis’ etc OR for individual tutors. Visibility of each layer can be controlled, so double-blind marking will be possible for the first time in any online marking tool.

The dates above carry the usual health warnings, of course!

Loughborough University joins Futurelearn.

The first free, open, online platform for courses from multiple UK universities and other leading higher education institutions has announced a further five partners today (3 May), including Loughborough University and the British Museum.

Loughborough and the British Museum join Strathclyde and Glasgow universities, alongside 17 other universities, the British Council and British Library, as part of Futurelearn, with each committing to providing engaging and entertaining courses when the site launches.

Loughborough will offer courses in mathematics, enterprise and innovation – areas in which the University already has a well-established reputation for excellence.

Futurelearn was founded in December 2018 and now has 24 partners including those announced today.

FutureLearn Launch CEO Simon Nelson said:

“We are delighted that more of the UK’s leading universities, along with one of its most popular cultural institutions, have agreed to work with Futurelearn and will join the growing ranks of institutions that will offer high quality, entertaining and enjoyable courses to people across the world. We are committed to removing the barriers to education by making learning more accessible, inspiring and useful to people, no matter what stage of life they are at. These partnerships will enable us to open up access to the best academics from world-class universities and cultural institutions and deliver new forms of social learning at large scale.”

Professor Morag Bell, Pro Vice Chancellor for Teaching at Loughborough University, said:

“We are delighted to be working in partnership with Futurelearn. Loughborough has a well-established reputation for providing its students with a first-class education. Through these online courses, we will be able to make these outstanding learning opportunities available to even greater numbers of students.”

[Adapted from Loughborough University press release 3 May]

'Other' Web tools.

Every so often, my colleague Martin Hamilton (Head of Internet Services) and I are asked by a University group to look again at the University’s policy on the use of Web 2.0 services to support Teaching and Learning. “Web 2.0” is an unsatisfactory term that covers a wide variety of tools out there on the Web, including the best known social media services (Facebook; Twitter; LinkedIn; etc) but also an ever-increasing range of ‘other’ Web tools, some of which have been developed specifically for education but most of which have not. The Tools for Teaching section of this blog covers some of them; this section will be expanded over the next few weeks.

They are characterised by the ability for a user to create a new account within moments, although of course many now adopt a ‘freemium’ business model, where users can upgrade to a paid-for account to get additional features. Many of these services also have a corresponding app for mobile devices.

A cursory glance through previous posts on this blog will reveal that we have effectively been encouraging academic colleagues to exploit specific tools (Twitter and Socrative are recent examples) but do the benefits of using non-University services outweigh the risks? There certainly are risks, connected with data protection issues, the lack of service level agreement, the possibility of a service you’ve invested time in disappearing overnight, and so on. On the other hand, these services offer opportunities to engage learners in new ways, supplementing the features of central IT systems such as Learn (Moodle).

Martin and I have drafted a discussion document which he has posted on his blog to elicit comments from colleagues here and elsewhere. Let us know what you think.

2018 Technology Enhanced Learning Survey.

Every few years, UCISA (Universities and Colleges Information Systems Association) conducts a survey of the use of Technology Enhanced Learning (TEL) in UK universities and colleges. The report based on this year’s survey has just been published and is available here. Here is a condensed version of the key findings from the executive summary:

Enhancing the quality of learning and teaching is consolidated as are meeting student expectations and improving access to learning for students off campus .

Availability of TEL support staff remains the leading factor in encouraging the development of TEL, followed by central university and school/departmental senior management support , which have overtaken availability and access to tools in the rankings.

Academic staff knowledge has dropped to fifth in the list of barriers influencing TEL development. However, the top two barriers to TEL development remain lack of time and money .

Institutional strategies continue to influence TEL development, with teaching, learning and assessment the leading internal strategy.

The key change since 2018 has been the emergence of corporate strategies, which have overtaken library and learning resources as the second most commonly cited internal strategy influencing TEL.

Dedicated e-learning strategies are on the decline.

Blackboard Learn is still the most common VLE, but Moodle has increased as an enterprise solution and remains the most used VLE when departmental implementations are included. Adoption of other VLEs is negligible.

Plagiarism detection, e-submission, and e-assessment tools remain the most common centrally supported software in use across the sector. E-portfolio, wiki and blog tools are also well established but support for podcasting tools has declined since the 2018 Survey. Social networking, blog and document sharing tools are the most common non-centrally supported tools in use across Pre - and Post-92 institutions.

The proportion of web supplemented modules has steadily decreased with web dependent modules increasing. This suggests that progress has been made in embedding TEL as a key element of course delivery. However, fully online courses have decreased.

Evaluation of the impact of TEL tools and systems on the student learning experience is well established with over half of the institutions responding to the Survey having conducted studies, but evaluation of pedagogy is less common (except in Scotland!)

There has progress towards the optimisation of services for mobile devices.

Mobile technologies have moved to the top of the list of the items making the most demand on TEL support teams. E-assessment and lecture capture remain in the list of top five demands.

JISC – Out with the old.

This message has just been posted to the JISC Announce mailing list by Martyn Harrow, the new Chief Executive, and marks the end of an era for JISC, at least in terms of the way funding is distributed.

Below you will find one funding call, which represents the end of our funding programme for the 2018-2018 academic year. Given the significant changes now being geared up for JISC, I thought you would appreciate it if I set these final calls in context.

In the Wilson Review of JISC published in February 2018, our customers, communities and funders expressed their views very clearly about the kind of reshaped and impactful JISC they wanted us to become. Following that a Transition Group was set up with senior representatives from across the sectors we serve to produce a more developed blueprint for this new JISC.

I started as Executive Secretary on 1 st February; and since that time we have been working very hard to mobilise all the necessary actions to make this transition to a ‘new JISC for new times’ happen in practice. This new JISC will have a more focused mandate, will be driven by the needs of those we serve and will work within a significantly tighter funding envelope. Among many other things, therefore, it will require a new ‘business/funding model’. Proposals for which, based on the recommendations accepted from the Wilson Review and Transition Group report, are being prepared for approval. Once finalised and agreed, I expect this to commence in the financial year 2018/14.

So a lot of work is in hand. The Invitation to Tender (ITT) below is therefore the last that will be undertaken in quite this way; and seeks to tie off existing commitments elegantly and obtain best value from the remaining funds allocated to JISC this year. For 2018/13 and beyond, it is my intention that increasingly the priorities for all JISC activity, including the allocation of any funds which can be made available for ‘pathfinding’ activity, will be arrived at in consultation with our customers, owners and funders – and agreed with our Board – in a more transparent and ‘co-invented’ process.

I hope the above is helpful. If I can provide any further information or clarification on these points specifically, please feel free to contact me at m. harrow@jisc. ac. uk. Otherwise, the contact details for the ITT are referenced below.

JISC Executive Secretary.

JISC, the UK’s leading expert on the information and digital technologies for education and research invites tenders for work as part of its Learning and Teaching Portfolio.

One tender is issued from the Learning and Teaching Portfolio:

Coursedata demonstrators : The projects will demonstrate the value to both institutions and students of aggregated, standardised course data using the xcri-cap 1.2 feeds produced by the JISC #coursedata programme. The aim is to provide compelling examples of how standardised course advertising data can be used to improve recruitment, retention and the student experience. Please click this link for further information jisc. ac. uk/fundingopportunities. aspx .

First Lboro E-learning Network meeting.

Thanks to all those (30+) colleagues who attended the first Loughborough E-learning Network meeting this afternoon, chaired by Professor Ray Dawson. The theme was the planned migration of Learn to the next version of Moodle (V2).

Rich Goodman, Manager of the E-learning Systems Team in IT Services, gave a demonstration of our test installation and answered questions relating to the changes. Notable new features of Moodle 2 include the facility to schedule the release of resources within a module page, and to make the release conditonal on successfully completing an activity. We expect that module tutors will find this both useful and convenient (because it is easier than having to remember to ‘unhide’ a resource in, say, week 5).

The E-learning Network will meet regularly (probably quarterly) and will be an opportunity for staff who belong to the new school e-learning groups to come together in a wider forum.

It was particularly heartening to have a good turnout for this meeting after the overwhelming success of the annual E-learning Showcase which took place on Feb 1st, with an attendance of over 100 staff from across the institution. Many of these staff were drawn (in part!) by the chance to enter a prize draw for a Kindle E-book reader. The lucky winner was Dr John Samson from Physics, pictured here (on the right) receiving his Kindle from yours truly.

Loughborough Student Charter, 2018-2018 – new website.

The Loughborough Student Charter, 2018-2018 , was created earlier this year with the input of staff, students and student representatives from across campus. Signed by both Prof Shirley Pearce, the Vice Chancellor, and Rebecca Bridger, the Loughborough Students’ Union President, this document exemplifies the sense of partnership that exists here at Loughborough University. In addition to being available in leaflet and poster form, it is also now located at lboro. ac. uk/studentcharter.

Developed with Loughborough Students’ Union, this document will be reviewed annually by the University’s Learning and Teaching Committee. It is based upon the work of the Student Charter Group, which was chaired by the National Union of Students and Universities UK, with Department of Business, Innovation & Skills support.

Currently in a dissemination phase, it will be evaluated during the course of this academic year, before being reviewed ahead of 2018-13. Feedback to either Dr Maurice FitzGerald (Quality Enhancement Officer, Teaching Centre) – email m. fitzgerald@lboro. ac. uk – or to Jayde Savage, Vice President (Education), Loughborough Students’ Union – email vpeducation@lufbra – is very welcome.

This resource was funded through the Loughborough University Development Trust. The trust exists to support the University in giving students an outstanding quality of educational experience. It raises funds from former students and other friends of the University. Their generosity has made this support possible.

NUS Charter on Technology in Higher Education.

The NUS have produced a new Charter on Technology in Higher Education which follows on from their report into student perspectives on the use of ICT commissioned by the HEFCE Online Learning Taskforce (see previous post).

The Charter was presented by Emily-Ann Nash from the NUS at the Future of Technology in Education 2018 conference at University of London Senate House last Friday.

To my mind, the 10 principles set out in the Charter are uncontroversial although implementing them in full may not be straightforward. Having worked with various colleagues over the last few months developing a new E-learning Strategy for Loughborough, it is interesting to me that the 10 principles in the Charter map well onto our own document.

Emerging Practice in a Digital Age: new guide from JISC.

JISC have just launched at ALT-C 2018 their latest e-learning guide entitled Emerging Practice in a Digital Age: A guide to technology-enhanced institutional innovation . The report, with 10 case-studies from across UK HE, can be found at jisc. ac. uk/digiemerge . Required reading for anyone involved in e-learning in UK HE.

I particularly like the quotation from Karl Royle at CeDARE (Centre for Development and Applied Research in Education, University of Wolverhampton):

“People have got to be given the space to experiment, try things out, to be innovative and also the space to fail and try again.”

Even in a ‘cold and challenging climate’ (as per the title of this year’s ALT-C conference in Leeds, this principle is as true as it has ever been.

الحصول على الصورة المجانية تشكل عشرات من خلفيات الحرة.

عن الجامعة.

استراتيجية الجامعة.

الاستثمار في موظفينا، تثقيف للنجاح، زيادة القدرة والتأثير، ورفع المعايير و.

دراسة معنا.

المزيد من خيارات الدراسة.

الدورات الجامعية.

نحن نقدم أكثر من 100 الدورات الجامعية مع مجموعة واسعة من خيارات الدراسة.

أخبار وأحداث.

المحاضرات الافتتاحية.

مفتوحة للجميع، محاضرات هذا المصطلح تغطي مواضيع من المحركات الجزيئية، الاقتصاد الكلي، هجرة نمط الحياة والطباعة 3D.

بحثنا التحديات.

توفير إطار لتعزيز البحوث متعددة التخصصات والتحول إلى عامل محفز للنمو.

العمل مع الأعمال.

العمل معنا.

الطلاب والخريجين.

جامعة لوغبوروغ للعلوم ومتنزهات المشاريع.

مساحة تجارية متميزة.

مركز الهندسة والتصميم التعليم.

CEDE Staff.

Melanie King.

Head of Centre.

+44 (0)1509 22 7198 M. R.N. King@lboro. ac. uk.

Melanie is now a lecturer in Systems Engineering in the Wolfson School of Mechanical, Electrical & Manufacturing Engineering.

Melanie King was the Head of the Centre (2018 - 2018), ensuring that activities are aligned with the aims and objectives of the Schools and coordinating internal activities and projects as well as externally funded work.

Melanie has a background in design and development as it applies to many areas from hands-on technology development, research and evaluation to the design, delivery and management of information and support systems for staff and students at Loughborough University and beyond.

Having worked as a Learning Technologist at Loughborough University since 1997 she is also an experienced IT project manager has worked with many other HE institutions and organisations on several national level projects.

Melanie's Interests.

Melanie is nearing completion of a PhD via publications this year and is a member of the Centre for Information Management and the Software Based Systems Research interest group in the Department of Computer Science. Her research contributes to Loughborough's ‘emerging technology’ research challenge in the area of 'People, knowledge and Connectivity'.

Melanie's background is in the design, development and evaluation of information systems in education. Over recent years, in her practice, she has focused on the adoption of new industry recognised processes and management techniques for the development and management of digital products, services and teams (such as service design, kanban, agile project and product management, software-as-a-service, open group architecture framework, ethics of educational analytics).

In her research she has been endeavouring to answer the question, ‘what works, for whom, in which contexts and why?’ and is currently applying a realist evaluation methodology to the evaluation of complex socio-technical systems and services in education. The final paper this year, will be to apply the realist approach for the ex-ante evaluation of potential policy ideas and reflect on its practical use as a strategic decision making tool within an organisation.

Over the last 10 years, she has generated.

£760k of external income (

£250k through enterprise activity), and continues to research and publish at international conferences and within international journals. She has won national awards and worked with research teams internationally. Notable highlights include the recent THE Leadership and Management award and was one of only four successful UK-based applicants selected to attend the prestigious 2nd Learning Analytics Summer Institute (LASI 2017) held at Harvard University.

I have the following development skills:

Melanie's Publications.

King, MRN and Dawson, RJ and Batmaz, F and Rothberg, SJ 2017. The Need for Evidence Innovation in Educational Technology evaluation. In International Conference on Software Process Improvement Research and Education (INSPIRE 2017), Proceedings of INSPIRE XIX: Global Issues in IT Education, Southampton, pp.9-23, ISBN: 978-0-9926958-2-8.

King, MRN and Creaser, C and Matthews, J 2018. A national survey of UK HE STEM practitioners 2018. In Higher Education Academy, Full Text: LINK.

King, MRN and Manuel, S and Oppenheim, C and Mukherjee, D (2009) Information and Communication Technology:Changing Education, Information and Communication Technology:Changing Education , ISBN: 9788131423080.

Hodgson, AR and King, MR (1998) CAD Tutor , .

Hodgson, AR and King, MR (1998) CAD Tutor , Teaching and learning materials for AutoCAD and Mechanical Desktop.

Teaching and Learning Repository.

CASPA support and development.

A new 3 page quick start guide has been developed to cover the key aspects of CASPA for busy academics and is available via the CASPA website. New staff and student guides are currently being developed and will be amended as further CASPA enhancements progress.

CASPA is now being used by Wolfson, CBE, AACME, EESE and Design School. Support has been given to each of these schools includ […]

What is Co-Tutor?

Co-Tutor is a Student & Staff Relationship Management (SSRM) system and is used by academic staff and administrators, at Loughborough University (UK), to communicate with and manage personal tutees, project students, industrial placement activities, postgraduate research supervision and course cohorts. It is a large PHP/MySQL web application with interfaces to the Un […]

Engineering Plus - Placements database.

The placements project, alongside the AACME departments was to rejuvenate an old placement company list into an up-to-date, manageable and presentable web-based system that students within AACME could use to find information on currently-hiring companies. The system began to expand from the start to include real placement information from the list of companies and is attracting interest from o […]

Enhancing the management of student placements.

A project for the School of Aeronautical, Automotive, Chemical and Materials Engineering (AACME) to standardise the admin processes, forms and methods of support for placement activity across its three departments using the Service Design approach.

1. Background.

The project adopted a Service Design approach to standardize the student placement processes across the AACME depart […]

ProjectList - additional categories.

Minor updates to the system were developed for the Chemical Engineering Department. New fields for the project editing form and a new report enabling a view the back office information contained in those fields were delivered.

WebPA enhancements.

The WebPA system will be enhanced to enable students to be randomly assigned to groups.

استخدام موقعنا.

روابط سريعة.

كيف تجدنا.

إبينال الطريق، لوغبوروغ.

& # 169؛ 2018 جامعة لوغبورو. كل الحقوق محفوظة. سيد الموظفين تسجيل الدخول.